يعد التعريب اللفظي، وهو المصطلح العربي المقابل لكلمة transliteration في اللغة الإنجليزية، من أهم أدوات اللغات التي تتيح لها التطور واستيعاب مصطلحات العالم الحديث. وقد اكتسب التعريب اللفظي أهمية خاصة في عصرنا الحديث، لأن متطلباته تخطت مسألة نقل العلوم والمجالات الحديثة لتصل إلى استخدام العلامات التجارية العالمية، مثل ’جوجل‘ و’فيسبوك‘ وغيرها. إلا أن ممارسات التعريب اللفظي تحتاج إلى الكثير من الجهود البحثية، وإلى وضع معايير أساسية تسهم في توحيد المصطلحات المعربة ومنع تعدد خيارات التعريب.
ملخص: لا تصح ترجمة الأسماء المختصرة وأسماء الشركات والمشاريع والهيئات تحت أي ظرفٍ كان. بل يتوجب عليك إجراء بحثٍ عن الصياغة المعتمدة لها في اللغة الهدف.